{مُّعْرِضُونَ ياأيها الذين ءَامَنُواْ استجيبوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ} بالطاعة {إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ} من أمر الدين لأنه سبب الحياة الأبدية {واعلموا أَنَّ الله يَحُولُ بَيْنَ المرء وَقَلْبِهِ} فلا يستطيع أن يؤمن أو يكفر إلا بإرادته {وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ} فيجازيكم بأعمالكم.